إن التعرف على العلامات والأعراض والبحث عن العلاج المناسب يمكن أن يكون مفتاحًا لتحسين الجودة الحياتية والتكيف بشكل أفضل مع هذا الاضطراب.
تزيد الأدوية غير المحفزة من توافر النورادرينالين أو تقوم بمحاكاة تأثيراته. إنها تميل إلى أن تستغرق وقتاً أطول لبدء التأثير مقارنة بالأدوية المحفزة.
هناك مجموعة واسعة من السلوكيات المرتبطة باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه. تشمل بعض أكثرها شيوعًا ما يلي:
إن إحالة مزيد من الأشخاص لإجراءات تقييم اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه يُعدّ أمراً إيجابياً، لأنه يعني أن أولئك الذين يعانون من اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه يستطيعون الحصول على الدعم الذي يحتاجون إليه.
إن معرفة المزيد عن الحالة قد يساعدك في الحصول على فهم أكبر عن اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه. كما أن ذلك سيُظهر اهتمامك للأشخاص الذين يعانون منه.
يمكن أن يكون الدواء مفيدًا جدًا أيضًا عندما تكون مصابًا باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه.
و بالنسبة للأطفال ، قد يكون من المفيد التركيز على تدوين الواجبات المنزلية والاحتفاظ بالعناصر نور الإمارات اليومية ، مثل الألعاب وحقائب الظهر ، في الأماكن المخصصة.
التركيز المفرط - يجد بعض الأشخاص المصابين باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه أن بإمكانهم "التركيز المفرط" على الأشياء التي يحبونها.
قسم المهام إلى عناصر أصغر وأسهل في الإدارة. فكر في استخدام قوائم تفقديّة.
تطوير الانضباط للالتزام بالأنشطة المخطط لها على الرغم من المشتتات مع الحفاظ على المرونة في مواجهة التغييرات.
الاستجابة للأزمات - يجد الأشخاص الآخرون المصابون باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه أن أداءهم أفضل أثناء الأزمات عندما يتطلب الوضع تركيزاً كاملاً منهم.
من المهم أن تتذكر أنه لا يوجد حل واحد يمكن أن يُخفي جميع أعراض اضطراب فرط الحركة ونقص فرط الحركة عند الكبار الانتباه.
أظهرت دراسات أن العوامل الوراثية والبيئية التي تؤدي إلى اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه موجودة كذلك في حالات أخرى شائعة تتعلق بالصحة النفسية والجسدية.
وبدلاً من ذلك، يمكن للأشخاص الذين يعانون من اضطرابات النمو العصبي أن يستفيدوا من الدعم والتغييرات في بيئتهم.